ملك الشعراء أحمد مطر ساخراً من الحكام : كل اصحاب المعالي تحت نعالي ! - YouTube
أحمد مطر | Islamic quotes, Quotations, Arabic quotes
تحت نعالي كل اصحاب المعالي#غزة_تحت_الحصار #طوفان_الاقصى
Thread by @iyad_elbaghdadi: "كل أصحاب المعالي تحت نعالي قيل لي: عيب! فكررت مقالي ثم تنبهت إلى سوء مقالي ققدمت اعتذارا... لنعالي. كذلك قالها الشاعر أحمد مطر. لكن يمكن أيض […]"
أحمد مطر - صِحتُ من قسوةِ حالي : فوقَ نَعلي كُلُّ أصحابِ المعالي !... - حكم
كلام جميل - كل أصحاب المعالي تحت نعالي .. ! قيل لي : عيب .. فكررت مقالي قيل لي : عيب .. فكررت مقالي ثم لما قيل لي : عيب تنبهت إلى
مقولات سياسية - كلّ أصحاب السّمو و المعالي تحت نعالي. قيل... | Facebook
Ouassim Mahamdioua على LinkedIn: رحم الله الشاعر أحمد مطر عندما قال كل أصحاب السمو والمعالي تحت…
أصحاب المعالي والسعادة: الإنسان أولا! | صحيفة مكة
Chalbou9 - قال الشاعر أحمد مطر: "كل أبناء السمو والمعالي تحت نعالي.. فقيل لي عيبا فكررت مقالي ثم قيل لي عيبا فكررت مقالي فانتبهت الى سوء مقالي فقدمت اعتذاري لنعالي " | فيسبوك
الشاعر أحمد مطر - كل أبناء السمو والمعالي تحت نعالي، فقيل لي... | فيسبوك
الشاعر_احمد_مطر احمد_مطر | TikTok
صهيل الخيل on X: "كل ابناء السمو والمعالي تحت نعالي http://t.co/MiTUn0KsO1" / X
حملة الحفاظ على اللغة العربية - صدق أحمد مطر حين قال: صِحـتُ مِـن قسـوةِ حالـي: فـوقَ نَعلـي كُلُّ أصحـابِ المعالـي! قيـلَ لي: عَيبٌ فكرّرتُ مقالـي. قيلَ لي: عيبٌ وكرّرتُ مقالي. ثُـمّ لمّا
صحيفة مكة/مقال فهد إبراهيم المقحم : أصحاب المعالي والسعادة: الإنسان أولا! #صحيفة_مكة
Mostafa A. على LinkedIn: كلّ أصحاب السّمو و المعالي تحت نعالي. قيل لي عيباً فكرّرت مقالي.. ثمّ قيل…
كريم العراقي: لا تَشْكُ للناس جُرْحًَا أَنْتَ صَاحِبُهُ | Instagram
كل ابناء السمو والمعالي|بحث TikTok
تحت نعالي كل اصحاب المعالي#غزة_تحت_الحصار #طوفان_الاقصى
Chalbou9 - قال الشاعر أحمد مطر: "كل أبناء السمو والمعالي تحت نعالي.. فقيل لي عيبا فكررت مقالي ثم قيل لي عيبا فكررت مقالي فانتبهت الى سوء مقالي فقدمت اعتذاري لنعالي " | فيسبوك
عن العدوان الاسرائيلي على غزة وتخاذل حكام العرب - وكالة وطن للأنباء
اصحاب المعالي تحت نعالي | Discover
احمد مطر - إعتذار - كل اصحاب السمو والمعالي تحت نعالي - YouTube
أصحاب المعالي و الشباب الصامد...... أمام أسواط الإنتقام... | الراصد